عزة راضي
وظنى فيك ياربى جميل
فحقق ياإلهى حسن ظنى
ما أجمل الثقة بالله
ماهذا الهدوء والسكينة
حتى أحساس الخوف الذى كان ينتاب القلب من قبل لم يعد كسابق العهد بهذا الموقف
أحساس الطمأنينة والأمان
وأن تكون فى معية الله
الشعور بأنك فى أمان الله
لذة لا تعادلها لذة
قال تعالى :
“فَمَا ظَنّكُم بِرَبّ العَالمِين “
يقولُ ابن مَسعُود: “قسماً بالله ما ظنَّ أحدٌ باللهِ ظناً ؛ إلّا أعطَاه ما يظنُّ … وذلكَ لأنَّ الفَضلَ كُلَّه بيدِ الله..
واليه يرجع الأمر كله .