بقلمى /ياسمين محمد عمر
تم ذكراك فى مخيلة الذاكرة
الدعوة الوحيدة التى تم ذكرها
على أنها ممزوجة بالحاضر الآتى
بأسطير عدة على أنها موهومة
كيف أصبحتم اليوم أم أخذ علينا
تذكار
كنتم شمسآ مضية وأصبحتم
، اليوم بلا نهار
كلانا مرفوع عنه العتب والرجاء
استجابة
بنار بها اللهب كلما تعلو زيادة
يزيد القلب حبا ويردد الألحان
ليغلف القلب وتصمت الآذان
ونفتقد معنى السعاد